كشف مكتب دراسات فرنسي يشرف على مشروع إعادة الاعتبار لدرب السياح الأثري في قسنطينة، الواقع على حواف وادي الرمال وأسفل جسري سيدي مسيد وملاح سليمان، عن تعطل أشغال المشروع بسبب كثرة الانتحارات على مستوى هذه الجسور التي أبدوا قلقهم منها، حيث يسقط المنتحرون بالقرب من هذا الدرب، ما يستلزم تدخل الحماية المدنية من أجل انتشال الجثث التي تدوم أحيانا لأيام، مؤكدين أن مضايقتهم في هذا المشروع لا تقف عند هذا الحد، بل هناك انتحارات من نوع آخر تسقط من وقت لآخر تتمثل في أجهزة إلكترونية وكهرومنزلية ومختلف أنواع النفايات، حيث طالبوا بتواجد أمني دائم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال