يواجه وزير النقل الجديد، بوجمعة طلاي، ملفات شائكة في قطاع النقل الذي يعتبر أول القطاعات الذي تم تحريره في الجزائر والذي يعرف رغم استفادته من أغلفة مالية قاربت 100 مليار دولار خلال 15 سنة، فوضى كبيرة وتدني لمستوى الخدمات وتأخر للمشاريع، لا سيما تلك التي تمس النقل العمومي، فيما يبقى النقل البحري من بين أضعف الشبكات في البحر المتوسط وتبقى الجزائر الدولة التي رهنت جزء من سيادتها في مجال النقل البحري للسلع والبضائع لفائدة الشركات الدولية لغياب شبه كلي للأسطول البحري، فيما سيكون مجال السكك الحديدية أحد القطاعات المعني باقتطاعات الميزانية وتأخير المشاريع.وتبقى منظومة النقل الجزائرية الأبعد عن ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال