رفع عناصر حرس الحدود من وتيرة المراقبة للشريط الحدودي الغربي للبلاد، خاصة في المسالك البرية المعروفة بكونها ملاذا مفضلا لشبكات تهريب المخدرات والوقود بين الجزائر والمغرب، من خلال الاستعانة بسلاح الجو وطائرات الاستطلاع لمراقبة حركة المهربين، وتدعيم المنشأة الهندسية المتمثلة في توسيع حفر الخنادق بطول 170 كلم، في إجراءات مراقبة لم تعشها المنطقة الحدودية منذ سنة 1994 تاريخ غلق الحدود البرية بين البلدين. صار سكان القرى والمدن من إقليم وجدة المغربية مثل “بني درار” و«أولاد صالح” و«أولاد علي”, يشعرون ولأول مرة بأن الحدود قد أصبحت مغلقة. ووفق الأصداء الواردة من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال