تتصدر تصريحات الصديق شهاب الناطق الرسمي لحزب "الأرندي" واجهة الأحداث لنهار اليوم، فما هي القراءة للزلزال الذي أحدثته؟. فقدان البصيرة في ترشيح الرئيس بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة والقوى غير الدستورية التي حكمت البلاد خلال السنوات الماضية، في تلميح صريح لمحيط الرئيس، كلمات ثقيلة في الميزان عندما ينطق بها إطار من حزب التحالف الرئاسي، كان بالأمس القريب يرى في الرئيس المنتهية ولايته الخيار الوحيد لقيادة البلاد. تصريحات الصديق شهاب لقناة "البلاد" أمس، تدخل في إستراتيجية جديدة للحزب التي باشرها برسالة الأمين العام، أحمد أويحيى يوم 17 مارس حث فيها السلطة على الاستجابة فورا لمطالب الشعب. توبة أم قفز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال