وجهت وزارة الفلاحة أصابع الاتهام فيما يخص سوء توزيع مادة الحليب إلى الموزعين كونهم بحاجة إلى تنظيم أكبر وخطة تسيير أكثر نجاعة، بينما رفض الموزعون أن يكونوا المتهم الأول في الأزمة، مرجعين المشكل إلى تقليص استيراد بودرة الحليب، مؤكدين في ذات الصدد إن إحصائيات وزارتي الفلاحة و التجارة لا أساس لها من الصحة ، بينما أكد ممثل الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين صالح صويلح من جهته أن أزمة الحليب ستصبح من الماضي مع حلول شهر رمضان المعظم. شدد ممثل وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري نور الدين بسكري على ضرورة التزام منتجي وموزعي الحليب بالتوزيع العادل لكميات الأكياس، كون الوزارة "أوفدت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال