يتوجه سكان إقليم كاليدونيا الجديدة، الأحد المقبل إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في استفتاء مصيري، يتعلق باستقلال الأرخبيل الفرنسي الواقع في جنوب المحيط الهادئ، والذي يهدف إلى الحصول على صلاحيات أكبر متعلقة بالقضاء والشرطة والشؤون الخارجية. وسيتعين على سكان الإقليم الإجابة في الاستفتاء المصيري على سؤال "هل تريد أن تحصل كاليدونيا الجديدة على السيادة الكاملة وأن تصبح مستقلة". وقبل ستة أشهر من الاستفتاء، عارض 59.7 بالمائة، في استطلاع للرأي استقلال الإقليم عن فرنسا، مقابل 22.5 بالمائة من الذين يؤيدونه، و17.1بالمائة من الذين لم يحسموا أمرهم. ومنذ نح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال