اكتشف عشاق السينما، سهرة أول أمس، بقاعة الموڤار، عبر الوثائقي المتوج مؤخرا بجوائز عديدة منها الجائزة الكبرى لـ”مهرجان مرسيليا الدولي للسينما”، حياة أخرى لعمال المذابح في الجزائر، حيث جسد فيلم “في راسي دوار” لمخرجه الشاب حسان فرحاني، الوجه الآخر لحياة العمال ومرارة العيش وتفاصيل يومياتهم ومحاولاتهم رفع التحدي، وإدخال الحيوية والأمل داخل مكان لا تشم فيه إلا رائحة اللحم الأحمر والدماء. عاد مخرج الفيلم الوثائقي “في راسي دوار”، حسان فرحاني، إلى لحظات دقيقة ومثيرة، تحمل الوجع تارة والفرح تارة أخرى، مجسدا الشخصية المتناقضة لفئة من الشباب الجزائري. على أنغام ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال