ترك النجاح الكبير لـ"الماجيك" مجيد بوڤرة في إدارة شؤون المنتخب "المحلي" وعودته بالتاج العربي من الدوحة القطرية مؤخرا، الانطباع بإمكانية دخول الكرة الجزائرية، بعد سنوات عجاف و"عواصف هوجاء"، مرحلة ترسيخ عامل الاستمرارية والاستقرار وسط الأطر الفنية والتقنية للمنتخب، بعد أن تكون المعطيات الأخيرة قد أفرزت عاملا جديدا حتى في ظل الأريحية التي تميز عمل الطاقم التقني للمنتخب الأول، والمتمثل في تقديم "الماجيك" أوراق اعتماده كتقني جزائري قادر على حمل المشعل بعد سنوات من الآن، كخليفة لجمال بلماضي الذي يتمنى السواد الأعظم من الجزائريين بقاءه لأطول فترة ممكنة على رأس العارضة التقنية لأبطال إفريقيا. ذات الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال