أظهرت أزمة الموجة الثالثة لفيروس كورونا التي ضربت ولاية تلمسان الصائفة الماضية وبالخصوص ولاية مغنية المنتدبة، التي تضرّرت كثيرا من هذه الجائحة أن مواطني هذه المدينة الحدودية كانوا على قلب رجل واحد. وكما يقال أن الأزمة تلد الهمة. وكان سكان هذه الولاية في الموعد وأثبتوا للمرة الألف أن مدينة الحاجة مغنية لها رجالها الذين يحملونها على أكتافهم، وأن مغنية مدينة الخير فيها متأصل، بل إنها موطن من مواطن البطولة والتضحية إبان الثورة التحريرية، وقلعة سياسية، ثقافية ورياضية وقطب اقتصادي كبير بامتياز بعد الاستقلال وإلى اليوم، وإذا تكلمنا عن المجال السياسي فهي التي خرج من رحمها أول رئيس للجمهورية الجزائرية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال