من منا لم يصادف يوما في حيه أو في طريقه مركبة نفعية أو حتى سياحية تحمل براميل زرقاء تحتوي على مواد للتنظيف أو سائل لغسيل الملابس يحمل أسماء ماركات عالمية على غرار "أريال، لوشا"، ورغم أن الجميع يعلم بأن هذه الماركات مقلدة، إلا أن الغريب في الأمر هو التهافت الكبير لفئة النساء خاصة على هذه المواد المعروضة بأسعار مغرية، كما أن معظمها مجهول التركيبة ولا يخضع حتى للرقابة. مع بداية كل نهار يجتمع عدد من النسوة في مكان محدد ينتظرن وصول بائع مواد التنظيف للحصول على متطلباتهن، تقدمنا من إحداهن للاستفسار عن سر الشهرة التي يحظى بها صاحب المركبة وعن مدى فعالية مواد التنظيف وخاصة سائل مواد التنظيف، كانت إجا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال