أثرت أزمة وباء كورونا على القدرة الشرائية للمواطنين الجزائريين كما حالت دون تمكينهم من ادخار بعض المال لاستغلاله في موسم الاصطياف مثلما اعتادوا على ذلك طوال سنوات سابقة حين لم يكن فيها لوباء كورنا وجود. تكالبت الأزمات الاجتماعية وعلى رأسها جائحة كورونا مما انعكس على مداخيل الكثير من العائلات من الطبقة الدنيا والمتوسطة بسبب البطالة وتوقف نشاط العديد من المقاولات والمؤسسات الخاصة التي بادرت إلى تسريح عمالها، ما أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية واقتصار هذه العائلات على شراء الضروريات فقط مع الشعور بالحرمان في هذا العام من قضاء موسم اصطياف طبيعي على شواطئ الولايات الشمالية. وقد ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال