اتجهت الكثير من العائلات الجزائرية، إلى الاستعانة بخدمات من يقوم بشؤون بيوتها لتخليصها من “كابوس” الأشغال المنزلية والتسوق وغيرها من أعباء البيت التي تثقل كاهل الزوجين، والحل في تخليصهن منها، الفتيات القادمات من الأرياف والنازحين الأفارقة من الجنسين. وإن كانت هذه “الموضة” ضرورة أملتها العصرنة والانشغال في العمل للبعض، فهي ليست إلا “بريستيج” للبعض الآخر. “ن. عبد القادر”، كهل في العقد السادس من العمر، حوّلته الظروف المعيشية الصعبة وحالة العوز، إلى خادم داخل أحد بيوت العائلات الميسورة الحال بسيدي بلعباس، بحكم استحالة ضمانه قوت عائلته اليومي من القي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال