تعاني بلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان برمتها من أزمة ماء خانقة،بحيث أن هذا السائل الحيوية لم يدخل بيوت عدة أحياء وتجمعات سكانية لمدة فاقت15 يوما،فيما أجزم آخرون أنهم لم يشربوا منذ ما يفوق 20 يوما،وكان أمل العائلات أن يسيل الماء يوم العيد سيما أن وزير الموارد المائية قد أمر بتوفير الماء لكافة الجزائريين يوم العيد،أين تكون ربات البيوت في حاجة ماسة إلى هذا الكائن الحيوي،لكن جفت الحنفيات الأمر الذي أغضب الأهالي الذين تسابقوا على اقتناء الصهاريج المائية التي كثر عليها الطلب بالرغم من أثمانها الباهظة،علما أن بعض الأسر أحيلت على البطالة بسبب جائحة كورونا،وعجزت عن ابتياع الصهريج المائي ب 1000 دينار....
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال