يتقاسم سكان حيي النجاح بعاصمة الولاية والهواشم ببلدية منداس بولاية غليزان، معاناة استعمالهم لممرات أصبحت خطرا عليهم لاسيما بالنسبة للراجلين بمن فيهم التلاميذ، والتي تزداد خطورة شتاء كل سنة مع تساقط الأمطار. أما بحي النجاح فالخطر وفق عدد من المواطنين أكبر. وباتت مظاهر حرمان المواطنين من ممرات آمنة جسديا وصحيا، أحد ميزات حواضر وبوادي ولاية غليزان. فعلى سبيل المثال تتجمع مئات الأمتار المكعبة من مياه الصرف الصحيّ الناجمة عن فتح سكان الحي الفوضوي مصبات تصريف المياه المستعملة في وادي "صفا". وإلى ذلك مازال سكان حي 500 سكن وعدد من الأحياء الأخرى المجاورة له ببلدية بن داود يتطلعون إلى انجاز ممر ي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال