لم يسبق أن عرفت المدارس الجزائرية عنفا كالذي تعرفه في السنوات الأخيرة، حيث تحولت إلى مكان غير آمن للأساتذة والمتمدرسين بسبب اقتحام حرمتها من قبل الغرباء، في غياب تطبيق صارم للمخططات الأمنية التي تنادي بها وزارة التربية ومصالح الأمن في كل مرة. خلفت حادثة متوسطة علا لطيفة بحي داودي موسى وسط مدينة سعيدة رعبا وذعرا كبيرين لدى الأساتذة والإداريين العاملين بالمؤسسة التربوية ذاتها، بعد الاعتداء على زميلهم الأستاذ الذي تلقى طعنات على مستوى يده اليمنى من قبل أحد تلاميذ المؤسسة. وأودع الضحية شكوى لدى مصالح الأمن المختصة، في حين لاذ الفاعل بالفرار من الجدار الخلفي القصير للمؤسسة، ما يؤكد صعوبة التحك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال