يشتكي معظم الجزائريين، خاصة القاطنون في الأحياء الشعبية، من ظاهرة الضوضاء التي تسببها أصوات محركات السيارات والدراجات النارية التي صارت هوسا كبيرا لشباب اليوم، بعدما صاروا يتباهون بذلك في الطرقات والساحات العامة عبر إبراز قوة المحرك وصوته الكبير دون مراعاة لراحة السكان خاصة الأطفال وكبار السن منهم. تحولت مختلف الأحياء وفضاءات الراحة، وحتى الطرقات السريعة، إلى حلبة سباق للسيارات الرياضية ذات محركات الديزل القوية، التي تصدر أصواتا قوية ومزعجة تعود بقلق والتعب النفسي على السكان، ويتسابق أصحاب هذه السيارات إلى تغيير المحرك العادي بمحرك سيارة رياضية ذي قوة عالية وصوت مدو، رغم تكاليف الصيانة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال