مجتمع

حكاية لم ترو.. الفرار من سجن لامبيز

يومان مختلفان، 09 مارس 1994 و10 مارس الموالي، تغير فيهما الوضع الأمني الجزائر، فارق 24 ساعة فصل بين مرحلتين المأساة الوطنية، فما وقع آخر.

  • Premium مقال مخصص للمشتركين
  • 43976
  • 27:08 دقيقة
حكاية لم ترو.. الفرار من سجن لامبيز
حكاية لم ترو.. الفرار من سجن لامبيز

يومان مختلفان، 09 مارس 1994 و10 مارس الموالي، تغير فيهما الوضع الأمني في الجزائر، فارق 24 ساعة فصل بين مرحلتين من المأساة الوطنية، فما وقع في آخر أيام شهر رمضان 1994 كان تغيرا جذريا في تاريخ الجزائر، استعملت فيه أدوات بشرية رغما عنها، لم يستشر أحد مئات السجناء الذين تم تدبير فرارهم من سجن تازولت، ففي هذا اليوم، كان عدد كبير من السجناء على موعد مع هجوم خارجي مدبر، نفذه عدد كبير منهم رغما عنهم. "هربنا لنموت".. عبارة قالها سجين هرب من سجن لامبيز في ولاية باتنة، ثم ألقي عليه القبض بعد سنة من الفرار وأعيد إلى السجن بعد الإدانة، ثم حصل على عفو ضمن تدابير المصالحة الوطنية.. عبارة تلخص...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer