لا تزال التحقيقات في جريمة القتل البشعة التي ذهب ضحيتها لاعب المنتخب الوطني سنوات السبعينيات، وفريق إتحاد مدينة خنشلة المغدور به، المرحوم نبيل قاسمي، تتلاحق حيث بينت التحقيقات بأن الضحية كان قبل سفره يوم الخميس إلى مدينة عين مليلة، من أجل جلب قطعة غيار لمركبته هاتف صديقه ليرافقه ، ولكن الصديق اعتذر بسبب التزامات عائلية، لينتقل بمفرده ، وأثناء عودته، وبالتحديد عند مدخل جامعة عباس لغرور ببلدية الحامة، وجد شخصا يشير إليه بأصبعه لنقله إلى مدينة خنشلة وحين توقف سمع كلمة "عمي نبيل "، فنقله ليتفاجأ بضربة قوية في مؤخرة رأسه بمطرقة ، ثم أدخل في رأسه قطعة من حديد ، وفتح بطنه من اليمين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال