اعترى مشروع تنظيم حركة المرور بالعاصمة الذي قدم على أنه مشروع طموح يراد من خلاله الانتهاء أو على الأقل التخفيف من الزحمة المرورية بطرقات ومداخل ومخارج العاصمة، بعدما أصبحت مسالكها وحتى الطرقات السريعة منها بطيئة لاسيما في فترات ما قبل الدوام أو فترة المساء والذروة، فبعد أكثر من أربع سنوات ظل المشروع يراوح مكانه، خاصة بعد قرار الشريك الإسباني الانسحاب. المشروع الذي اعتمد في جويلية 2016 من خلال التوقيع على اتفاقية بين مؤسسة تسيير حركة المرور والنقل الحضري والمؤسسة الولائية للإنارة العمومية بالعاصمة "ارما" عن الجانب الجزائري وشركتين إسبانيتين متخصصتين في أنظمة تسيير الحركة المرورية هما "ايندرا "...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال