يعلم الجميع في ولاية مغنية المنتدبة وبقية المناطق أن تكتل أبناء مغنية الذي يتكون من جمعيات المجتمع المغناوي، ضرب أروع الأمثلة في التضامن. خاصة أيام جائحة فيروس كورونا الصيف الماضي. وهو الزمن الذي ظهر فيه هذا التكتل الذي جمع مبالغ مالية كبيرة مكنته من استيراد ثلاثة مولدات للأكسجين وأجهزة طبية أخرى وجهت للمؤسسة العمومية الاستشفائية شعبان حمدون. إلا أنه وبعد تحسن الوضع الصحي، راسل هذا التكتل مؤخرا مدير هذه المؤسسة من أجل الاستفسار عن عدم دخول بعض الأجهزة الطبية الخدمة. في الوقت الذي يقطع فيه المواطن المغناوي مسافة كبيرة من أجل إجراء فحوصات وتحاليل طبية رغم وجودها محليا. وجاء في الرسالة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال