فتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جدلا واسعا، بعد حديثه حول الإسلام في فرنسا، الأسبوع الماضي، قال فيه إنّ "الإسلام ديانة تعيش اليوم أزمة في كل مكان في العالم". وأعلن ماكرون في خطابه خطّة لمحاربة "النزعات الانفصالية"، ولمنع "توظيف الدين للتشكيك في قيم الجمهورية الفرنسية".ورد الرئيس التركي رجب طيّب إردوغان على تصريحات ماكرون، قائلا إن كلامه "استفزاز صريح وقلّة أدب". ويأتي هذا السجال على خلفية خلافات جيوسياسية بين الدولتين، لكنها اكتسبت "نكهة دينيّة"، كما يرى خبراء. ويعد الملفّ الليبي أبرز نقاط الخلاف بين ماكرون وإردوغان، إذ دعمت أنقرة حكومة الوف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال