تعيش أكثر من 20 ألف نسمة ببلدية الكويف الحدودية، شمال تبسة، تحت حصار ظروف معقدة بعد استنزاف الثروة المنجمية للحديد خلال سنوات الاستعمار، وشبح البطالة وضعف برامج التنمية في ظل تناقضات محيرة للإحصاءات الاجتماعية. تتربع بلدية الكويف على مساحة 267 كلم مربع بكثافة سكانية تقارب الثلاثينية، بالرغم من أن تعداد السكان الحالي يعد النقطة السوداء الأولى، فكل المؤشرات الرقمية تفيد أن عدد سكان بلدية الكويف تجاوز عتبة الــ 20 ألف نسمة، فيما سجلت مصلحة الحالة المدنية في 9 أشهر 2021 قرابة 160 عقدا للزواج في مقابل عدم تقدم عدد السكان في الإحصاء الرسمي بمؤشر يترجم واقع المدينة. وهو ما يطرح عدة استفهامات، من خل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال