إن عملية الإنجاب مرهونة بعوامل عدة، سواء بصفة مباشرة أو غير مباشرة، كعملية الإباضة (التبويض) عند المرأة التي من المفروض أن تحدث مرة في كل دورة شهرية، زائد الإفرازات الهرمونية، وإفرازات المهبل أو جدار الرحم.. ثم دور مني الرجل (الحيوانات المنوية) الذي يجب أن يكون حاملا لعدد كاف من النطاف، وقدرة هذه الأخيرة على الحركة بسرعة والنشاط والحيوية. وزيادة على هذه العوامل، فإن للعامل النفسي دورا مهما أيضا. إن عدم الإنجاب نوعان: النوع الابتدائي الذي يتمثل في عدم حدوث الإنجاب إطلاقا منذ بداية الزواج، والنوع الثاني الذي يكون فيه الإنجاب قد حدث ولو مرّة واحدة منذ بداية الزواج. الكثير من الإصابات العد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال