عادة ما تكون نهاية كل متهم مقبوض عليه في جرم تحويله على العدالة للفصل في طبيعة ما اقترفه، لكن أن تنقلب عملية الإمساك بمشكوك فيه إلى محاكمة ضد أعوان الشرطة الذين قضوا المناوبة الليلية في ذاك اليوم الذي مرت عليه خمس سنوات، فهو الأمر الاستثنائي، حيث لم يتوقع إطارات من الشرطة أن تورطهم عملية شرطية في قضية إهمال أدت إلى وفاة، بعد قيام متهم بالانتحار داخل المقر الأمني، وهي القضية الأولى من نوعها في عاصمة الشرق التي شغلت الرأي العام وأرسلت محافظا، ضابطين و٤ من أعوان الشرطة إلى العدالة. توقيف شاب بتهمة السكر العلني وانتحاره القضية التي أثارت الرأي العام وقعت ليلة خميس في 16 ديسمبر من سنة 2010، حي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال