أحيت ولاية بومرداس، أمس الأول، الذكرى الـ21 لرحيل ابنها الروائي “رشيد ميموني”، المصادف لـ12 فيفري من كل سنة، حيث احتضن المركز الثقافي لمسقط رأس الكاتب “بودواو” فعاليات إحياء الذكرى وندوة تحت عنوان “سيرة رشيد ميموني الروائي والإنسان”.شارك في الندوة عدد من الأساتذة والباحثين، على غرار الأستاذ جيلالي خلاص الذي عرض شهادته حول رفيق دربه الروائي رشيد ميموني، حيث قال إنه تعرف على الكاتب سنة 1980، وقام برفقته بإعداد مجلة “الرواية “ التي صدرت في عددين، إلا أن غياب التمويل، يقول الجيلالي، أدى إلى توقف المجلة عن الصدور، وقد نال العدد الأول منها&n...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال