قرابة شهرين من تدشين مقر ما سمي بـ”المبادرة السياسية الوطنية للتقدم في انسجام واستقرار”، التي أطلقها الأفالان في 28 نوفمبر الماضي، لم يصدر عن هذه المبادرة أي رأي أو موقف أو صوت، ونفس الشيء بالنسبة لمبادرة التحالف التي بادر بها الأرندي لدعم برنامج رئيس الجمهورية، حيث بقيت هي الأخرى مجرد نوايا دون أثر لها في الميدان، وفي ذلك أكثر من مؤشر على افتقاد السلطة وحزبيها الأساسيين خريطة طريق. عندما دشن الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، رفقة مسؤولي الأحزاب السياسية والمنظمات النقابية والمهنية، ومنظمات الحركة الجمعوية الوطنية، مقر “المبادرة السياسية الوطنية للتقدم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال