تجد وزارة الاتصال نفسها في وضع محرج بعد أن راسلتها إدارة فندق السفير، الذي اختير لقربه من المجلس الشعبي الوطني، بشارع زيغود يوسف، مشعرة إياها بأنها مطالبة بتسديد فاتورة استئجار مكتبين لفائدة سلطة الضبط للسمعي البصري الذي يترأسه ميلود شرفي، ووصل مبلغ إيجار الفاتورة الأولى 150 مليون سنتيم يتعين على الوزارة تسديدها، بعد أن اهتدت إلى حل مؤقت، قبل توفير الهيئة التي تم تعيين رئيسها في سبتمبر من السنة الماضية مقرا خاصا بها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال