بعد غياب قسري فرضه الحراك السلمي الثائر منذ بدايات العام الجاري، اختفى برلمانيو ولاية سهبية شرقية عن كل المنابر وعن الأنظار وغادروا كل الساحات، غير أن برلمانية الأرندي عادت، في الآونة الأخيرة، لدغدغة مشاعر الجماهير عبر منشورات فيسبوكية تتحدث عن تدخلاتها لدى الجهات التنفيذية بخصوص المطالب التنموية المحلية، مخلّفة بهذه الخرجة تساؤلات وجدلا واسعين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال