أسبوعان يفصلان المرشحين عن موعد التشريعيات للوصول إلى قلوب وعقول الناخبين الذين يواجهون خيارات متعددة من القوائم والأسماء المتنافسة، فضلا عن خيار الاحتفاظ بأصواتهم لأنفسهم. بينما تعالت أصوات تطالب بتمديد آجال التصويت لتمكين المواطنين من القيام بواجبهم الانتخابي، بسبب العدد الهائل من أوراق المترشحين المستقلين والقوائم الحزبية في كل ولاية. يكثف المرشحون المتنافسون على عضوية المجلس الشعبي الوطني في هذه الأيام جهودهم، من خلال نشاطات جوارية وأخرى افتراضية على شبكات التواصل الاجتماعي، للتعريف بهم، وإقناع المواطنين بدعمهم، رغم صعوبة ذلك، بسبب تشابه البرامج والأسماء والصور، ونظرة قطاع من ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال