صلة الرحم بلغت، بمناسبة عيد الفطر المنقضي، أعلى مستوياتها لدى عدد من "الأشخاص" الذين قرروا دخول سباق التشريعيات المقبلة، ومعهم أيضا فروعهم من أزواج وأبناء وأحفاد.. هؤلاء أيضا لم يعودوا يتغيبون أبدا، في الأيام الأخيرة، عن حضور المآتم وتشييع الجنازات للأهل والأقربين، بل حتى للبعيدين من الجيران وأهاليهم، أما الحضور لحفلات الزواج والختان، فإن الحضور أكيد وضروري، والهدية تكون ذات قيمة، وليس طاقم كؤوس ماء و"طاس" أو ساعة جدارية، فقد تعددت الأسباب والهدف واحد.. استعطاف ود الناخبين، ودعوتهم لمنح المترشح هذا صوته يوم 12 جوان القادم. أكثر تعليق مثير في موضوع الحملة التي تخوضها السلطات العمومية على الم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال