ينبض كل شيء في حفل الذكرى الثالثة لرحيل أميرة الطرب العربي في قسنطينة بوردة ولوردة. عائلات حضرت إلى قاعة “أحمد باي” منذ الصباح الباكر وحجزت لها مكانا، شباب وشيوخ وحتى صبية، كانوا في الموعد لتخليد ذكرى وردة الجزائر، التي لها في قلب الجزائريين عامة والقسنطينيين خاصة مكانة لا تأخذها أي فنانة عربية أو جزائرية بعد رحيلها. كان الحفل استثنائيا كما كانت وردة الجزائرية استثنائية بإطلالتها وحضورها وحبها لوطنها، ولم تبخل عليها الجزائر بالتقدير والاعتراف، سواء في حياتها، بأن أحيت أكبر أفراحها واحتفالاتها، أو بالتكريمات التي حظيت بها من رؤساء الجزائر، منذ الراحل هواري بومدين إلى الرئيس ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال