تشهد أغلب الورشات التي تجري بها أشغال مختلف البناءات الخاصة بالتربية والصحة والسكن، بولاية خنشلة، شلا تاما منذ سنة تقريبا بسبب توقف مقاولات البناء والإنجاز عن الأشغال نتيجة عدم تسديد مصالح مدير السكن ومديريات أخرى لمستحقاتهم منذ أكثر من 10 أشهر منذ بداية السنة الجارية، فيما تواصل شركة كوسيدار للبناء الأشغال المسندة إليها رغم أن لها مستحقات عالقة تقدر بـ 200 مليار سنتيم. توقفت كل الأشغال بكل الورشات الموكلة لمقاولات البناء والإنجاز، بولاية خنشلة، بسبب عدم تلقيها مستحقاتها المالية ما خلف إفلاسا تاما وعجزا كليا على اقتناء مواد البناء وتسديد مستحقات العمال، الذين تم تسريح 75 في المائة منهم، لعدم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال