لا تزال أكثر من 300 شركة عاملة في قطاع المحروقات وفي قطاعات موازية أخرى، كالخدمات والفندقة بمنابع النفط بولاية إليزي، تتماطل في إرسال عروض العمل بسبب ما بات يعرف بـ “رجال الظل” وعدم وضوح الرؤية وتراكم المشاكل، لاسيما المناصب الهامة والتخصصات ذات الأجرة العالية، بالإضافة إلى تشغيلها لأشخاص غرباء عن الجهة بإعانة من بعض العناصر التي تضع يدها على هذا الملف الذي أرق المسؤولين المتعاقبين على المنطقة منذ سنوات، فيما تبقى تعليمة الحكومة بشأن أولوية التشغيل لأبناء المنطقة شعارا يتمنى الشباب البطال تجسيده، في ظل غياب أرقام دقيقة حول نسب التشغيل ومدى تطابقها مع الواقع. وتبيّن أرقام رسمي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال