بعد استقالته في الثاني من أفريل 2019 تحث ضغط الحراك الشعبي، امضي رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة آخر سنتين من عمره داخل الإقامة الرئاسية بزرالدة على بعد نحو 40 كيلومترا غرب العاصمة، و لا شيء تسرب عن تفاصيل حياته التي بقت غامضة، لكن "الخبر" علمت من مصدر عائلي أن الحالة الصحية لعبد العزيز الذي يعاني من آثار جلطة دماغية أصيب بها في 2013، بقيت مستقرة خلال أيامه الأخيرة، و لم يعاني من أي تعقيدات أتناء وفاته التي وصفت ب ''الهادئة''. و يؤكد المصدر أن بوتفليقة بدا يحس باقتراب آجاله قبل أيام من تاريخ وفاته في 17 سبتمبر، حيث بدا يتلفظ بعبارات توديع لأفراد عائلته ، وعلى عكسه ما تناقلته&n...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال