عاش سكان حي 17 اكتوبر (سوناكوم) بالرغاية في العاصمة، أمس، ليلة رعب بعد اكتشاف جثة احد الجيران مذبوحا داخل بيته، وجدته ابنته غارقا في دمائه أثناء عودتها من العمل، في ظل غياب معلومات مؤكدة عمن يقف وراء الحادث، فيما ظلت التحقيقات بمسرح الوقائع إلى غاية الثالثة صباحا، وسط ذهول السكان الذي قضوا ليلة بيضاء. بالقرب من مسرح الوقائع قال أحد الجيران إلى "الخبر"، "إن الضحية يدعى "العم علي"، مهاجر متقاعد عاد من فرنسا واستقر بالرغاية، يعيش رفقة ابنته فقط، وينحدر من منطقة عين الحمام بتيزي وزو، مضيفا أنه في حدود الساعة السابعة مساءا سمعنا صرخات ابنة الضحية داخل سلالم العمارة فهرعنا إليها ووجدناها في حالة صد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال