سوء فهم بسيط، اعتقاد خاطئ، فكرة غير صحيحة حول سكان ولاية معينة، أو عداوة بسبب منافسة في كرة القدم بين سكان ولايتين، كلها أفكار تتعلق برقم ولاية في لوحة ترقيم سيارة، وهو كما يقول البعض بطاقة تعريف تسير فوق 4 عجلات. حدث أن خسر الناس سياراتهم، والسبب شحناء خلفتها نتيجة كرة قدم بين فريقي ولايتين متجاورتين، إلى درجة أصبح أصحاب سيارات مقيمون في الولاية "س" يخشون قضاء حوائجهم في الولاية "ع"، والعكس صحيح، وهناك عشرات الحالات في ولايات شرق البلاد كما في غربها.. ولعل حادثة الحرق والتنكيل بجثة الشهيد جمال بن اسماعيل، وحادثة توقيف سيارة "غريبة" عن منطقة الأربعاء ناث إيراثن، كونها تحمل رقم ولاية ميلة 43،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال