قضا نحو 250 معتمر، ليلة أمس، ليلتهم في العراء وفي البرد بمطار الجزائر، بسبب تأخر رحلة الجوية الجزائرية بأزيد من 12 ساعة، وإقلاعها على الثامنة صباحا بعدما كانت مبرمجة على الثامنة والنصف ليلا إلى مطار جدة، بحسب ما رصدت ولاحظت "الخبر" بعين المكان. وتُرك هؤلاء العجائز والشيوخ يواجهون مصيرهم لوحدهم في ظل غياب اتصال مؤسساتي مسؤول، حيث كانوا يتلقون وعودا غير رسمية طيلة الليلة دون أن تتحقق، كما لم يتم نقلهم إلى فندق للمبيت في ظروف لائقة مثلما هو معمول به، بالرغم من كبر سنهم وإصابتهم بالأمراض المزمنة، في مشهد مخزي رسم صورة قاتمة على الخطوط الجوية الجزائرية، في وقت أمر رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال