تحولت النافورة الواقعة وسط ساحة ”السلام” المقابلة لمقر بلدية غليزان إلى مكان يجذب انتباه المواطنين، ليس لتميزها وإنما للانتشار الكبير لنبات الطحالب بها، حيث تحول حوضها إلى مكان لتنامي هذا النوع من النباتات بعد عزوف مصالح البلدية عن تنقيته. واختلفت تعاليق عدد من السكان حول الأمر، فمنهم الذين ألفوا الجلوس في محيطها، حيث قالوا إنها ”تحولت من نافورة إلى مشروع حوض لتربية الطحالب”، في حين تساءل آخرون بالقول ”إن كان هذا هو حال النافورة التي تبعد أمتارا عن مقر البلدية، فكيف هو حال واقع البيئة بمختلف الأحياء؟”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال