التاريخ: 8 سبتمبر 2014.. لم يكن السيد عاشور خليفــة الذي قرر في ذلك اليوم المشئوم امتطـــاء سيارتــه “سيتروان ساكســو” رفقــة زوجته سعاد وابنته أنفــال (9 سنوات) وابنه معـاذ (5 سنوات)، آملين في الوصول إلى الجزائر العاصمة تحت عناية الله لقضاء حاجة والعودة في المساء إلى مسقط رأسهم ببلدية تارمونت بولاية المسيلة، لم يكن يتوقع أن الرحلة ستتوقف في نصف الطريق، وأن ذكرى حزينة سوف هناك ستبقى مرسومة لا تنمحي بمرور الزمن، وحتى بلوغ الآجل المحتوم، كالوشم على الجسد.. المكان: الطريق السيار شرق غرب، وتحديدا في منطقة العجيبة التابعة إقليميا لولاية البويرة.. كانت هناك سيارة “شوفرول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال