يشهد عالم المقروئية والمطالعة خلال بداية العقد الثاني من القرن الـ21 انفجارا واسعا وكبيرا بمختلف دول العالم عموما والجزائر على وجه التحديد، نتيجة الأعداد الكبيرة من العناوين والمنشورات المتوفرة على الساحة، سواء الورقية منها أو الإلكترونية بمختلف صيغ تواجدها منها التحميل الإلكتروني، فضلا عن القراءة المباشرة من مختلف المواقع الإلكترونية من جهة والكتب والمجلات والمنشورات الورقية من جهة ثانية. احتار القارئ الجزائري أمام التنوع والاختلاف المتباين في أصناف وأشكال المواد المتاحة للمطالعة، بين الإلكتروني والورقي، النوع الذي يتبعه تبعا لطبيعة المواد التي يرغب في الاستزادة المعرفية منها، وكذا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال