جاء تدشين الرئيس عبد المجيد تبون، أمس، بالعاصمة لنصب تذكاري تخليدا لآلاف الجزائريين المنفيين من قبل الاحتلال الفرنسي، ليعيد إحياء إحدى صور وفصل من فصول وحشية المستعمر الفرنسي في الجزائر، والتي كانت تنضاف إلى حملات القتل والعقاب الجماعي للمقاومين الجزائريين، إلى جانب القوانين والإجراءات الاستثنائية الخاصة بالمسلمين الجزائريين إبان الاحتلال الفرنسي وسياسات التمييز التي أبرزها قانون الأنديجينا أو الأهالي بالخصوص. لقد عمد الاستعمار الفرنسي إلى إخماد جذوة المقاومة بشتى الطرق منذ بداية الاحتلال وسقوط مدينة الجزائر على أيدي قوات لويس أوغست فكتور دي شاز أو الجنرال دوبورمون في جويلية 1...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال