دقت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان ناقوس الخطر نظرا لـ”توافر مؤشرات توحي بأنها تسير في طريق الاندثار والغلق، ولن نبالغ إن قلنا إن عدة مؤسسات صحفية أصبحت غير قادرة على صرف أجور الصحافيين بانتظام، بسبب مسلسل التضييق على الصحافة”. وذكرت الرابطة أن “السلطة الحالية تتجه نحو تركيع الإعلام الجاد والحر بشتى الوسائل، ومن بينها ممارسة الابتزاز وتوزيع الإشهار حسب الولاء”. تعتقد الرابطة، في تقرير إعلامي لها، أن “دعم الصحافة المكتوبة هو واجب وطني، بعدما أصبحت كل المؤشرات تنبئ بأن الصحافة التي لها المصداقية لدى الرأي العام الوطني، تحاول السلطة جرها إلى الإفلاس و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال