استمرار بوتفليقة في الحكم ليس نهاية العالم، بل فرصة سانحة لمن أراد التغيير من القوى التي تطلق على نفسها ”الحية”، لمواصلة الحراك السياسي السلمي، الذي بدأته بمناسبة الرئاسيات. وخلافا للكثير من القراءات التي تقول باستمرار الاستبداد، فإن ساعة التغيير قد دقت رغم حالة اليأس التي يجب على دعاة المقاطعة والتغيير التخلي عن النظرة الضيقة والانطلاق لاستباق ومنع تمرير الدستور الجديد بالمحتوى الذي أراده المحيط الرئاسي.ورغم ما شاب العملية الانتخابية من أحداث ومخالفات، إلا أن هناك مؤشرات إيجابية تلوح في الأفق بميلاد قوة سياسية متجانسة، ظاهريا، من حيث الهدف والإصرار في العمل لخدمة مستقبل هذا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال