أعادت قضية اختطاف الطفل أمين بدالي ابراهيم في العاصمة، وهو ابن رجل أعمال، إلى الأذهان سيناريوهات الاختطاف مقابل فدية راح ضحيتها عشرات المقاولين ورجال الأعمال والأثرياء وأبنائهم في السنوات الأخيرة، والتي كانت ولاية تيزي وزو مسرحا لأغلبها.اختطاف أبناء الأثرياء ورجال الأعمال، أصبح تجارة رائجة منذ سنوات في ولاية تيزي وزو جنت من خلالها العصابات الملايير بعد أن استغلت غياب الأمن في المنطقة بعد أحداث منطقة القبائل سنة 2001، وراحت تنشط تحت غطاء الجماعات الإرهابية، بنصب الحواجز المزيفة في المنطقة التي شهدت أكثر من 75 حالة اختطاف منذ سنة 2005. وبرزت الظاهرة في المنطقة مع اختطاف رجل الأعمال مزيان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال