يخوض الأولياء مع كل عطلة مدرسية، رحلة بحث مضنية عن من يتكفل برعاية أطفالهم، خاصة مع “كابوس” توقف نشاط رياض الأطفال في القطاع الخاص تحديدا، فلا يجد هؤلاء غير طرق أبواب العائلة والعطلة المرضية والمربية المؤقتة بديلا إلى حين. يترقب الأطفال حلول “هلال العطلة” ليحتفلوا بتحررهم من الاستيقاظ باكرا وتعب الاختبارات وهاجس تحضير الدروس، وحتى من لم يبلغوا منهم سن التمدرس، لكن بالنسبة للأولياء العطلة بداية هاجس يستمر لمدة 15 يوما، يعانون فيها الأمرّين، وهو حال سيدة التقيناها عشية العطلة أمام روضة خاصة بحي القبة في العاصمة.تقول السيدة لمياء، وهي موظفة في القطاع العام، أن العطلة المدر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال