تتمسك الكثير من العائلات، في ولاية الطارف، بعاداتها السابقة في اختيار أضحية العيد من قطعان الماعز، أين نجحت تربية صغار الماعز من السلالة السورية في الأحراش والمناطق الجبلية في ولاية الطارف، وهذا بفضل بعض برامج دعم الدولة الموجهة لتحسين ظروف ومعيشة سكان الأرياف، وخاصة ما تعلق بتربية الماشية، وبالتالي ازدادت قطعانها مما مكن من تخصيص جزء منها للأضاحي في العيد. من أجل ذلك، استقدم المربون سلالات معينة من الماعز من دول أجنبية منها وخاصة السلالة السورية، فكانت نتائجها مبهرة في إنتاج الحليب واللحوم، فيما ظهر فحل هذه الماعز أو ما يعرف بـ "العتروس" لأول مرة بسوق الماشية بالطارف بكل من عين ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال