شيء مؤسف أن تتحرك شبه المعارضة، ليس لتنظيم مواجهة مع السلطة لحسم الرئاسيات، بل للمشاركة بمرشح واحد أرنب يحمل مواصفات “ضبع”!المعارضة تطالب السلطة بتكوين هيئة مستقلة لمراقبة الانتخابات وتعتبرها ضمانة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة... والحال أن الانتخابات الحرة والنزيهة هي إرادة سياسية من السلطة وليست قانونا أو دستورا أو هيئة انتخابية... والدليل أن انتخابات البلديات في 1990 كانت حرة ولم يطعن فيها أي واحد لأنها منبثقة عن إرادة سياسية للسلطة في إجراء انتخابات حرة، ولم تكن هناك هيئة لمراقبة الانتخابات لا دستورية ولا قانونية... والحال كذلك كان في التشريعيات الملغاة في 1991. الطرح الصحيح للمعا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال