أثارت صور مقتل جنود الجيش الوطني الشعبي، على يد مجموعة إرهابية بولاية عين الدفلى حفيظة رواد شبكات التواصل الاجتماعي، وضجت صفحات الفايسبوك بعبارات الاستنكار للعمل الإجرامي الذي صادف احتفال الأمة الإسلامية بعيد الفطر المبارك، وكذا الترحم على الضحايا من الشهداء، بينما أطلق “الفايسبوكيون” تضامنا مع هؤلاء حملة “أنا جندي”. نشر الجماعة الإرهابية، التي تعتبر بقايا ما يعرف بـ”القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”، صور ضحايا الكمين، كان له الأثر العكسي الذي أرادت المجموعة الإرهابية أن تحققه من وراء رسالة تبنيها للعملية، حيث حاولت المجموعة الإرهابية من خلال ذلك تمرير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال