الجنرال توفيق خرج من خلف الستار وكتب “رسالة من تحت الماء”، حسب تعبير سعداني، إلى رئيس الجمهورية والرأي العام، يطلب منهما العدل في الحكم على الجنرال حسان !لكن سعداني فرح برسالة توفيق، وقال عن صاحبها إنه خرج من خلف الستار... وهذه بداية الدولة المدنية! لكن الدولة المدنية تبدأ فعلا عندما يخرج من يحرك سعداني من خلف الستار، ويرد على توفيق بصفته وليس بصفة سعداني أو حميد ڤرين؟! ويرد عليه بخطاب سياسي وقانوني... وليس بخطاب مداده أنتن في ألفاظه من مياه وادي الحراش!فعلا الجنرال توفيق يجني ثمار ما زرعه في الأفالان قبل 10 سنوات، عندما “حرّش” أمثال سعداني في الأفالان لإهانة المر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال