تواجه مراكز حقن الدم المنتشرة عبر مختلف المستشفيات صعوبات في توفير صفائح الدم لفائدة المرضى والمصابين، في ظل نقص مخزون هاته المادة والتراجع المسجل في عدد المتبرعين، في وقت أرجع فيه المختصون هاته الظاهرة إلى تداعيات انتشار وباء كورونا، وغياب ثقافة التبرع لدى فئات واسعة من المجتمع سيما الشباب وعوامل أخرى. تطلق الطواقم الطبية يوميا نداءات عاجلة من أجل الحصول على كميات من الدم لإنقاذ مرضى بالمستشفيات، خاصة أمام النقص المسجل في هاته المادة على مستوى بنوك الدم من جهة، وتزايد الحاجة إليها للتكفل ببعض العمليات الاستعجالية على غرار علاج ضحايا حوادث المرور، مرضى السرطان والولادات المعقدة والجراحة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال